الفلسطينيون والمغاربة ينتصرون على إسرائيل ...!!!
هنيئا للشعبين الفلسطيني المغربي الشقيقين،وتحية خاصة لمقاتلي= كتائب القسام = بانتصارهم على العدوان الإسرائلي ( إن ينصركم الله فلا غالب لكم ) . ومن مصادر موثوقة من عين المكان من فلسطين أكدة أن الجيش الإسرائيلي يسحب قواته الان أكد على أن الجنود الإسرائليون إنهزموا نفسيا وفروا أمام الصمود القوي العتيد للأشبال والأسود والدرابيس الفلسطينين وبعض من المغاربة ...، وأضاف مصدر أخر على أن رجال مغاربة شاركوا في هده الحرب وأبانوا عن بسالة وضراوة في الميدان كما قال أيضا احيي نساء مغربيات ساهموا بدورهم في تقديم مساعدات ب: إسعافات طبية - تحضير وجبات الزاد إلخ...، وختم المصدر بأن الفلسطينيون يتقاسمون هذا الإنتصار مع الشعب المغربي وأن باب المغاربة في فلسطين سوف يبقى مفتوحا إلى الأبد . معلومات إضافية . ولن ينسى العالم بأسره القولة الشهيرة لصلاح الدين الأيوبي ،حينما سئِل صلاح الدين من قبل حاشيته عن سبب إسكان المغاربة بهذه المنطقة، أي عند السور الغربي للمسجد الأقصى، وهي منطقة سهلية يمكن أن يعود منها الصليبيون مجددًا، كون الجهات الثلاث الأخرى وعرة، أجاب بقوله: "أسكنت هناك من يثبتون في البر، ويبطشون في البحر، من أستأمنهم على هذا المسجد العظيم، وهذه المدينة". باب المغاربة هو اقرب الأبواب إلى حائط البراق، كان في البداية باب صغير ثم تم توسيعه. عمليا اسم الباب الحالي هو إحياء لاسم بوابة سابقة من أيام التوراة: "وسيخرج نحو باب القمامة" "نحميا" الفصل الثاني آية 13. يصل الباب إلى مدينة داود، نبع الجيحون، بركة سلوان والى قرية سلوان. في العهد البيزنطي مر بالجوار شارع الكاردو الفرعي الذي وصل بين باب العمود في الشمال لبركة سلوان في الجنوب. في الغالب كان الباب مقفلاً وفتح فقط عند الحاجة, مثلا في أيام المحل لتمكين سكان سلوان من إدخال قرب الماء إلى سكان القدس. أيام الحكم الأردني (1948- 1967)، تم توسيع الباب لتمكين العربات من الدخول. من على الباب من الخارج قوس يشبه الوسائد الحجرية وفوقه زخرفه مستديرة بشكل ورده.
فهد الباهي
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire